انضموا إلينا في المطالبة بالإلزام بتركيب الألواح الشمسية على أسطح المباني الجديدة!

الطاقات المتجددة

خلية تل أبيب المناخية

خلية مجتمعية تعمل منذ أكثر من ثماني سنوات. على مر السنين، انخرط أعضاء الخلية في صراعات وحملات مختلفة ضد خطط إنتاج وتصدير الوقود الملوث في إسرائيل. من بينها، الكفاح ضد خط أنابيب إيستميد، والمظاهرات في مؤتمرات غرينوش وسلسلة من المحاضرات حول الطاقات المتجددة.

علماء المناخ يثبتون أن احتواء أزمة المناخ لن يكون ممكنًا إلا من خلال التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة. على الرغم من قرار الحكومة الذي اعترفت بموجبه حكومة إسرائيل بأهمية التحول إلى الطاقات المتجددة، فإن نسبة الطاقة المتجددة التي تنتجها دولة إسرائيل هي أقل من 10% من جميع مصادر الطاقة.

انطلاقًا من فهم الحاجة الملحة وضرورة زيادة وتيرة التقدم نحو تحقيق أهداف الطاقات المتجددة – تتناول حملتنا الحالية الإلزام تركيب الألواح الشمسية على كل مبنى جديد في إسرائيل.

ما عدا الحد من التلوث، فإن التحول إلى الطاقة المتجددة مفيد اقتصاديا أيضًا، علمًا بأن الاعتماد على الوقود الأحفوري أغلى من التحول إلى الطاقات المتجددة. ستؤدي عملية الانتقال المسؤولة والمضبوطة إلى الطاقة المتجددة إلى تقليص الفجوات الاجتماعية والنمو الاقتصادي الواسع النطاق. ما عدا ذلك، إنه سيخفض كذلك فواتير الكهرباء لدينا، مما سوف يساعد على مكافحة غلاء المعيشة.

التحول إلى الطاقة المتجددة ليس مجرد مصلحة علمانية. إذ يتطلب توليد الكهرباء في محطة توليد الكهرباء تشغيلها في يوم السبت أيضًا – وهو أمر يتجنبه أجزاء من السكان اليهود الأرثوذكس خوفًا من انتهاك حرمة يوم السبت. نتيجة لذلك، يستخدم الكثيرون المولدات التي هي صاخبة، وملوثة وحتى خطيرة. على عكس طريقة توليد الكهرباء حاليًا، لا تتطلب الألواح الشمسية تشغيلاً بشريًا مستمرًا وبالتالي فهي قادرة على توفير كهرباء كوشير.

إن الترويج للألواح الشمسية على أسطح المباني في إسرائيل هو خطوة ستفيدنا جميعًا، من كافة النواحي.

ג׳רד אברהמס

מארגן התא

053-836-6688

תכניסו אותי לעניינים!

فقط جئتم وها تتركون؟
قوموا بتدوين تفاصيلكم لنطلعكم على آخر المستجدات.